ابن عضلاتك وزد هرموناتك بشكل طبيعي

بمكونات 100% أمنة وطبيعية

يبحث الكثير عن طريقة لزيادة هرمون التستوستيرون لبناء العضلات واستعادة النشاط والحيوية أو تعويض النقص بسبب التقدم في السن. لسوء الحظ ، يلجأ الكثيرون إلى الهرمونات الصناعية أو المنشطات الضارة أو المركبات الكيميائية التي لها آثار جانبية خطيرة.
مما قد يؤدي إلى تفاقم الحالات الطبية الموجودة مسبقًا.

كما أنني وجدت ما يلي من بين ما تم نشره في المكتبة الوطنية للطب "NLM":

"تحذر إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) من أن المكونات المخفية الخطرة تمثل مشكلة متزايدة في المنتجات التي يتم الترويج لها لكمال الأجسام. قد يأخذ المستهلكون عن غير قصد منتجات تحتوي على مكونات عقاقير موصوفة ، ومواد خاضعة للرقابة ، ومكونات أخرى.
غالبًا ما يتم غش مكملات كمال الأجسام باستخدام الستيرويدات الابتنائية التي تعد من المتغيرات المعدلة لهرمونات الذكورة المصممة لزيادة كتلة العضلات.
زادت إصابة الكبد من تناول المكملات الغذائية لكمال الأجسام في السنوات الأخيرة. منتجات كمال الأجسام هي السبب الأكثر شيوعًا لإصابة الكبد المرتبطة باستخدام الأعشاب والمكملات الغذائية.
المنتجات التي تحتوي على المنشطات BMPEA أو DMAA يمكن أن تسبب مشاكل صحية خطيرة.
- المكملات الغذائية المصنفة على أنها تحتوي على عشب الأكاسيا الصلبة غالبًا ما تحتوي على BMPEA ، على الرغم من أن BMPEA لا يوجد في العشب وليس مكونًا غذائيًا.
- المنتجات المحتوية على DMAA التي يتم تسويقها كمكملات غذائية غير قانونية. في عام 2013 ، بدأت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) في اتخاذ إجراءات لإزالة هذه المنتجات من السوق. ومع ذلك ، لا يزال DMAA موجودًا في بعض المنتجات التي يتم تسويقها كمكملات ، بما في ذلك تحت أسماء مختلفة ، مثل زيت إبرة الراعي. "

بعد ذلك قد يخطر ببالنا سؤال: كيف نحقق الفائدة ، ونبني عضلاتنا ، ونزيد هرموناتنا دون تناول المنشطات ، عن قصد أو بغير قصد ، لتلافي الضرر الشديد والآثار الجانبية؟
ربما لهذا السبب ، نجد أن الباحثين قد وجهوا بعض أبحاثهم نحو استخدام خيارات بديلة ، مثل الأعشاب والنباتات أو مستخلصاتهم ، كخيار علاجي.
لقد قرأت أكثر من 32 دراسة نُشرت بين عامي 2018 و 2022 في المكتبة الوطنية للطب "NLM".
التي كانت تتحدث عن تأثير الأعشاب أو المستخلصات على تركيزات هرمون التستوستيرون؟
الآن قد نجد جميعًا أننا بحاجة إلى البحث عن بديل طبيعي ومنتج آمن.
بصراحة ، هناك بدائل أخرى متاحة حاليًا.
سنقدم شرحنا من خلال مراجعة منتج عالي الجودة من شركة عالمية.

لماذا اخترنا Testogen؟

يتم تصنيع Testogen في منشآت معتمدة من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA)ومعتمدة من GMP في ظل شروط مراقبة الجودة الأكثر صرامة. لذلك يمكنك الشراء بثقة ، مع العلم أنك محمي بأعلى معايير التصنيع والنظافة في العالم.
تركيبة شفافة 100٪
على عكس العديد من المكملات الغذائية الأخرى في السوق ، يتم الكشف عن كل عنصر في Testogen بالكامل ، بما في ذلك كمياته بالضبط. لا توجد مواد مالئة ولا مكونات "سرية" ولا خلطات مملوكة على الإطلاق.

مراجعة Testogen

تجمع تركيبة TestoGen الفريدة بين أحد عشر مكونًا ثبت فعاليتها في تعزيزها هرمون التستوستيرون الضروري للحفاظ على القوة ونمو العضلات ، والرجولة والقدرة على التحمل والتركيز.

يعزز التيستوجين هرمون التستوستيرون بشكل طبيعي ويعكس أعراض انخفاض هرمون التستوستيرون. حتى تشعر بتحسن كل يوم.

مكونات Testogen

نبات الحلبة (40 mg):

الحلبة هي عشب موطنه منطقة البحر الأبيض المتوسط وجنوب أوروبا وغرب آسيا. بذوره ، التي تشبه رائحتها وطعمها مثل شراب القيقب ، تستخدم في الطبخ وكدواء. تستخدم الحلبة كعنصر في خلطات التوابل وعامل توابل في الأطعمة والمشروبات.

تشتهر هذه العشبة ببذورها التي تعزز الرغبة الجنسية وتزيد من هرمون التستوستيرون. يساعد على زيادة القوة والقدرة على التحمل والحيوية. تساعد خصائصه المضادة للأكسدة في الحفاظ على الجذور الحرة الضارة في مكانها حتى يتمكن جسمك من العمل بكفاءة.

حمض د-الأسبارتيك (2,352 mg):

حمض د-الأسبارتيك (DAA) هو حمض أميني. تشير الأبحاث إلى أن DAA قد يلعب دورًا في نظام الغدد الصماء ، بما في ذلك تخليق هرمون التستوستيرون وإطلاقه في الجسم. تشير بعض الدراسات إلى أن هذا الحمض الأميني يمكن أن يعزز إنتاج هرمون التستوستيرون 45٪ في غضون أسابيع - و TestoGen لديه الكثير منه لكل حصة أكثر من أي منتج آخر في سوق.

مستخلص الجينسنغ الأحمر الكوري (40 mg):

الجينسنغ نبات معمر ينتمي إلى جنس باناكس. غالبًا ما يستخدم الجينسنغ كعلاج طبيعي لزيادة مستويات الطاقة ، وتحسين الوظيفة الإدراكية ، وتقليل التوتر ، وتعزيز الرفاهية العامة ، وهو معروف كمنشط جنسي يمنحه الاسم البديل "جذر الرجل". فهو يزيد من مستويات الطاقة ويحسن الأداء البدني والعقلي ويقلل من التعب ويحسن أداء التمارين. وهو أيضًا محفز للشهوة الجنسية يمكنه حماية الخصيتين من التلف الناتج عن الديوكسينات ، مما يساعد في تقويه الاداء

مستخلص نبات القراص (40 mg ):

نبات القراص (Urtica dioica) هو نبات تم استخدامه لقرون في الطب التقليدي. تشتهر بشعرها اللاذع وغالبًا ما تستخدم في الشاي والمقويات والتوابل. تعتبر أوراق نبات القراص آمنة بشكل عام عند استخدامها بكميات غذائية عادية ، نبات القراص مصدر غني بالكلوروفيل والمعادن ،
ترتبط أوراق نبات القراص بـ SHBG ، مما يترك هرمون التستوستيرون الخاص بك حراً لتعميمه مجرى الدم والقيام بأشياء أكثر فائدة مثل بناء العضلات وزيادة الرغبة الجنسية

فيتامين D3 (52 mcg):

فيتامين D3, المعروف أيضًا باسم كولي كالسيفيرول ، تظهر الأبحاث أن زيادة تناول فيتامين د يمكن أن يكون له تأثير إيجابي للغاية على مستويات هرمون التستوستيرون في جسمك. والمساهمة في وظيفة العضلات الطبيعية

الزنك (10 mg ):

الزنك معدن أساسي يلعب العديد من الأدوار المهمة في الجسم.
يشارك في العديد من عمليات التمثيل الغذائي ، مثل تخليق البروتين ، ووظيفة الإنزيم ، وتخليق الحمض النووي إنه ضروري للحفاظ على صحة الحيوانات المنوية ومسؤول عن مجموعة كاملة من وظائف الجسم لكي تعمل بشكل صحيح

فيتامين ب6 (20 mg ):

فيتامين ب 6 ، المعروف أيضًا باسم البيريدوكسين ، هو فيتامين قابل للذوبان في الماء ويلعب دورًا في العديد من وظائف الجسم الأساسية ، وهو ضروري لأكثر من 100 وظيفة مختلفة في الجسم ، ويشارك في استقلاب الأحماض الأمينية وإنشاء النواقل العصبية ، وحيوي لعملية إنتاج التستوستيرون. يرتبط نقصه بانخفاض مستويات هرمون التستوستيرون بالإضافة إلى تأثيره على مستويات الطاقة الشاملة

فيتامين ك 1 (20 mcg):

فيتامين K1 ، المعروف أيضًا باسم فيلوكينون ، هو فيتامين قابل للذوبان في الدهون يساعد جسمك على امتصاص فيتامين د الموجود أيضًا في صيغة TestoGen بشكل أكثر كفاءة لزيادة هرمون التستوستيرون.

البورون (8 mg):

تم ربط البورون بالعديد من الفوائد الصحية المحتملة للبشر. واحدة من أكثر الفوائد المعروفة للبورون هي قدرته على دعم صحة العظام. وجدت إحدى الدراسات أن الرجال الذين تناولوا 10 ملليجرام من البورون أسبوعياً أظهروا زيادة بنسبة 28٪ في مادة هرمون التستوستيرون الحر وانخفاض في مستويات هرمون الاستروجين

المغنيسيوم (200 mg):

المغنيسيوم معدن أساسي يلعب العديد من الأدوار المهمة في الجسم. إنه عامل مساعد لمئات الإنزيمات التي تشارك في التفاعلات الكيميائية الحيوية ، بما في ذلك تخليق البروتين وإنتاج الطاقة وإصلاح الحمض النووي. المغنيسيوم مهم أيضًا للحفاظ على وظيفة الأعصاب والعضلات بشكل طبيعي
ويلعب دورًا مهمًا في إنتاج هرمون التستوستيرون ويساعد على تعزيز جودة النوم وهو أمر حيوي لإنتاج هرمون التستوستيرون الجيد

البيوبرين (5 mg):

مشتق من الفلفل الأسود ويجعل التركيبة أكثر فعالية من خلال زيادتها بشكل ملحوظ حيث يزيد من الامتصاص للعناصر المكونة ويزيد التوافر البيولوجي لجميع مكونات TestoGen.